تنفي شركة Meta الادعاءات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي حول إجبار مستخدمي فيسبوك وإنستجرام على متابعة الحسابات الرسمية للرئيس ترامب، مؤكدة أن التغييرات التي لاحظها بعض المستخدمين هي ممارسات معيارية مرتبطة بانتقال حساب الرئيس من الإدارة السابقة إلى الإدارة الجديدة.
أهم النقاط الرئيسية:
تصريحات Meta الرسمية:
لم تُجبر الشركة أي مستخدم على متابعة الحسابات الرسمية
التغييرات تمت وفق إجراءات انتقال الرئاسة المعتادة
المستخدمون قد ينسون متابعتهم السابقة للحسابات الرسمية
مشكلة البحث على إنستجرام:
تم حل المشكلة التقنية التي منعت البحث عن مصطلحات سياسية
اختلفت نتائج البحث بين تطبيق الجوال وموقع الحاسوب
تغييرات هامة في سياسات Meta:
إنهاء برنامج التحقق من الحقائق من قبل طرف ثالث
العودة لتوصيات المحتوى السياسي
التركيز على “حرية التعبير”
تعليق الخبراء:
منصات التواصل الاجتماعي تفتقر للشفافية
صعوبة فهم إعدادات المحتوى للمستخدمين